تصفح التصنيف

يبحثون عن وطن

ملابس اللاجئين بدلاً من الريشة والزيت

لندن: جوسلين إيليا سمعنا الكثير عن حوادث غرق قوارب محملة باللاجئين السوريين الفارين من الحرب التي تمزق بلادهم باحثين عن مستقبل مجهول في بلدان أوروبية اختارها تجار الإنسانية الذين وعدوهم بحياة جديدة ولكنهم لم يحددوا لهم الوجهة…

منحتهم ألمانيا اللجوء ومنحوها الارهاب.. لاجئون ينشرون الذعر

أغلقت الكثير من الدول العربية أبوابها أمام تدفّق اللاجئين العرب والمسلمين الهاربين من بلدانهم والباحثين عن الأمان، وفي الوقت الذي مدّت الدول الغربية ذراعيها لاستقبالهم، تم رد هذا الاحسان بإثارة الفوضى واستخدام العنف وتنفيذ عمليات ارهابية…

من يُعمّر أوطانًا ضاقت بشبابها وزجّت بهم في قوارب الموت

وراء حدود بلدانهم هو الهدف المنشود للشريحة العظمى من الشباب العرب، الذين رفعوا شعار “لا مستقبل في هذا الوطن”، ولا فرق بين عاطل لم يحظ بمستوى علمي جيد، أو جامعي يحلم بارتقاء درجات أعلى وبمستوى وظيفي مرموق.